Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
1,741 result(s) for "القواعد النحوية"
Sort by:
الاتفاق الصرفي المنقول في الأسماء
احتوى هذا البحث الموسوم بـ(الاتفاق الصرفي المنقول في الأسماء) على مقدمة وثلاثة مباحث ثم خاتمة. تناول الباحث في المقدمة أهمية البحث ومنهجه وهدفه في جمع المسائل الصرفية المنقول فتها اتفاق من الصرفيين في الأسماء، والحجج التي اعتمد عليها الصرفيون في اتفاقهم، وتوصل الباحث إلى مجموعة من النتائج أهمها أن مسائل الاتفاق تعد أعلى لغة في قوة أدلة الاحتجاج بالإجماع عليها، وأن المسائل الصرفية المنقول فيها اتفاق في الأسماء بلغت في هذا البحث (27) مسألة صرفية، وأن مصطلحات الاتفاق متعددة منها الصريح ومنها الضمني، وأن القصد بمصطلح الاتفاق غالبا هو اتفاق البصريين والكوفيين، وأحيانا اتفاق النحويين، ويعد الرضي في شرح الكافية من أكثر الصرفيين نقلا للاتفاق، وأن الاتفاق يرِد أحيانا على الشذوذ في القواعد، أي: اتفاق في الخروج عن الأصل، وقد يكون خالف هذا الاتفاق أحد العلماء، لكنهم لم يلتفتوا إلى مخالفته لعدم قوة حجته أو ضعف قياسه، وقد يكون هناك مسائل أخرى لم ينقل الصرفيون والنحاة فيها اتفاقا أو إجماعا لبداهة المسألة أو لكونها من الأسس الصرفية التي لم يختلف حولها أحد.
بعض تنوين العوض وأصله في التعريف
للتعريف والتنكير دور محوري في تركيب الجملة العربية في كثير من الأحايين، ولا سيما عندما يكون الاسم عاملا في غيره، وإذا كان الرأي قد استقر على أن نظام التعريف في العربية يقوم على سبق الاسم المراد تعريفه بـــ (ألـــ)، أو إضافته إلى اسم آخر معرف في أغلب الأحايين، فكيف يمكن لأسماء غير معرفة بالألف واللام أو غير مضافة؛ أي ما تسمى عادة بالنكرة أو المنونة، أن يكون لها أثر العمل في بعض ما يليها من الوحدات اللغوية؟ يحاول هذا البحث أن يستقصي حقيقة التنوين في تركيب الجملة العربية بناء على افتراض أنه أداة تحديد لا أداة تنكير، وأن يمحص فرضية قيام التنوين بإشباع محل الإضافة؛ إيذانا بتمام الاسم أو اكتفائه؛ مما يسمح له بعمل الرفع أو النصب فيما بعده، والبحث في أحد مرتكزاته يقوم على فكرة الوسم الشكلي لبعض الوحدات اللغوية؛ إذ لا يمكن تبرير بعض حالات النصب أو الرفع من خلال نظرية العمل.
من عوارض التركيب
يعرض هذا البحث لعارض من العوارض التي تعتور التراكيب اللغوية، وذلكم العارض هو (الحذف) الذي عده ابن جني من أبواب شجاعة العربية. ويهدف هذا البحث إلى استجلاء القيمة الدلالية والمعاني البلاغية الكامنة في الحذف؛ لأنه يضفي على الأبنية النحوية والتراكيب اللغوية آفاقا من الدلالات والمعاني، كالتعظيم والتنزيه والتهديد والوعيد والعناية والاهتمام والرحمة وغير ذلك. وإتماما للفائدة، سأعرض للبحث في أربعة محاور: المحور الأول: العوارض عند القدماء والمحدثين المحور الثاني: مفهوم الحذف وقيمته الدلالية. المحور الثالث: أسباب الحذف ودواعيه. المحور الرابع: أنواع الحذف وشروطه المحور الخامس: أغراض الحذف ومراميه.
من مسائل النحو في معجم لسان العرب وآراء النحويين فيها
يعالج البحث بالدراسة القواعد النحوية الواردة في معجم لسان العرب وآراء النحويين فيه، رابطين ذلك بما ورد في أمات الكتب النحوية، وقد أتت أهمية هذا البحث في أنه يلقي الضوء على مسائل نحوية مختلف فيها، ودراستها في مكان واحد لتذليل الصعاب على دارس النحو واللغة وربطها بالمعنى اللغوي الذي وردت فيه، إضافة إلى ربط دراسة المعنى اللغوي في لسان العرب بالمنهج النحوي الوارد في أمات الكتب النحوية، ويهدف البحث إلى الوقوف على دراسة المسائل النحوية في لسان العرب وآراء النحويين فيها، ومعرفة أثر إيراد القضية النحوية في تأدية المعنى اللغوي، وقد جمع البحث بين طرفي القضية التي تتعلق بدراسة المعنى اللغوي للمفردات العربية وخروجه إلى أبواب النحو، ولطبيعة البحث انتهج فيه المنهج الوصفي وأخذ من أدواته التحليل، وقد جعلت حدوده المسائل النحوية التي اختلف فيها النحويون وعبر عنها ابن منظور في معجمه.
أثر الإرادة والإفادة في حذف الأسماء
اللغة في حقيقة أمرها نظام من الرموز قوامه تلك العلاقة الوثيقة بين اللفظ والمعنى، ضمن إطار تفاعلي بين أقطاب العملية التواصلية (المتكلم، والمخاطب، والنص)، فالخطاب إنما يرتكز ارتكازا مباشرا إلى مراعاة ما يخدم هذه العملية التواصلية، وذلك عبر تحقيق الإفادة في الكلام تبعا لما يريد المتكلم بإرادته تحقيقه وإيصاله إلى المخاطب. وعلى أساس من هذه الحقيقة المترسخة الأصل في النحو العربي بنيت العديد من التصورات التركيبية للقاعدة النحوية، فيما يتعلق بمظاهر الحذف، والتقديم والتأخير، وغير ذلك. وانطلاقا من هذه الأهمية انبثقت فكرة البحث هنا لنقف على تلمس ملمح الإرادة والإفادة في النحو العربي، متخذين من الحذف عينة للدراسة، بتتبع أقسام الكلام في ذلك، بدءا بالعمدة منها، وانتهاء بالفضلة. يقسم البحث تبعا إلى هذا الأساس.
Modality and the Evaluative Schema
تطرقت الدراسات الحجازية إلى عدد بسيط من أدوات الموقفية والتي صنفت الأدوات فيها بناء على الأقسام الثلاثة الشهيرة للموقفية، وفحصت أماكنها البنائية بحسب معانيها البيانية في أطر المبادئ والوسائط (تشومسكي- 1981) وبرنامج نظرية الحد الأدنى (تشومسكي- 1995)، فكانت هذه الدراسة الحالية والتي تفحص أدوات موقفية أخرى تعبر عن موقف المتحدث وأراءه وتقديراته وذاتيته. تتبنى الدراسة إطار هينHeine (1993) والذي يعتمد على الصيغة (إنه من «س» أن «ص» حيث إن «س» متغير لأداة الموقفية و«ص» متغير لتتمتها. وبذلك فالغاية من هذه الورقة ثنائية. أولا: النظر إلى أداوت موقفية أخرى لم يتم فحصها نحويا في ضوء النظريات الحديثة. ثانيا: فحص الخصائص النحو صرفية لتلك الأدوات الموقفية في ضوء ما توصلت إليه نتائج الفحص النحوية في أطر نظريات النحو التوليدية. وتبين النتائج أن الأدوات الموقفية متنوعة ما بين صفات وأسماء وأفعال وتتولد في جملة CP، وقد تكون الأداة الذاتية مسبوقة بضمير الشأن المرفوع الظاهر/الغائب (هو) - أو بنظيره المنصوب (-ـه) عند دخول (إن). وللورقة إسهامات في تقديم دراسات للحجازية لما تتم دراستها، كما أنها تعزز الكم المعرفي الذي يصف الخصائص النحوية في ضوء إطار هين Heine (1993).
التعدد الوظيفي لأدوات الربط في الفارسية
\"التعدد الوظيفي لأدوات الربط في الفارسية من الظواهر اللغوية القائمة على الربط بين التغيير الذي يطرأ على التركيب، وبين دلالته التي تسهم في توضيح المعنى. يقصد به تعدد الوظائف التي تقوم بها أدوات الربط في الجملة، وبالتالي المعاني والدلالات التي تقوم بها أدوات الربط في الفارسية. ويقتصر البحث على الأدوات التي لها تعدد وظيفي؛ أي تشغل أدورا مختلفة داخل الجملة دون التطرق إلى الأدوات التي تلعب دورا وظيفيا واحدا داخلها؛ حيث إنها قد تتعدد دلاليا، لكنها لا وظيفيا. يستند هذا البحث في جانبه التطبيقي على الأشعار الفارسية لكبار الشعراء الفرس، حيث إن الشعر يعد مادة خصبة ثرية لدراسة أدوات الربط في الفارسية، ويمكن من خلاله رصد التعدد الوظيفي والدلالي لأدوات الربط، ومن أمثلة الشعراء الذين اعتمد عليهم البحث الفردوسي، والخيام والعطار، وجلال الدين الرومي، والأنوري، وبروين اعتصامي، والكاشاني، وحافظ، وسعدي، وغيرهم. يعتمد البحث على المنهج الوصفي الذي يعد أساس المناهج اللغوية معتمدا على وصف الظاهرة، وتحليلها من خلال منهج التحليل الوظيفي. كما يعتمد البحث على منهج علم الدلالة في الكشف عن المعاني التي يحويها النظام اللغوي؛ حيث يعتمد التحليل على فك البناء لغويا وتركيبا وإعادة بنائه دلاليا. وقد خرج البحث بالعديد من النتائج من بينها، ساعدت المادة الشعرية موضع الدراسة في كشف الكثير من الأبعاد التركيبية والدلالية للأدوات. وتعدد المعاني الدلالية للواو الاشتقاقية؛ حيث تعطي معان متعددة كالكثرة، والتحقير، والتصغير، والتشابه. تعددت وظائف \"\"تا\"\" كونها أداة ربط، فقد خرجت عن وظيفتها لتكون أداة شرط، وأداة عطف، وأداة استفهام، وقيد زماني، وغيرها من الوظائف. والكثير من النتائج التي جاءت في نهاية البحث.\"
تحليل الأخطاء الصرفية \الأوزان العشرة\ في مهارة القراءة لدى طلاب اللغة العربية الناطقين بغيرها في مستوى البكالوريوس بمركز دار العلوم في ترينيداد سنة 1443 هـ
يطمح هذا البحث لمعرفة الأخطاء الصرفية في قراءة طلاب مركز دار العلوم في ترينيداد، واقتراح طرق لتصحيح تلك الأخطاء وتجنب تكرارها لدى الطلاب المستجدين في البرنامج. وقد اشتمل البحث على أربعة فصول؛ تناول الفصل الأول فيه الإطار النظري للدراسة، أما الفصل الثاني فتناول طرق تدريس القراءة، بينما تناول الفصل الثالث منهجية البحث، إلى أن انتهى بالفصل الرابع، والذي عرضت فيه إجراءات الدراسة الميدانية ونتائجها، وتفسيرها، والتوصيات. ويخلص هذا البحث إلى أن صيغة اسم المفعول من الوزن \"تفاعل\" هي أكثر الصيغ الاسمية التي استشكلت قراءتها على العينة، مقارنة بجميع الصيغ من جميع الأوزان، وأن أكثر الأوزان التي التبس على العينة قراءتها من بين جمع الأوزان هو وزن \"أفعل\"، كما تبين عدم تمييز العينة بين الفعل المعلوم والفعل المجهول. ومما يوصي به هذا البحث التزام الطالب بحفظ الأوزان العشرة ومشتقاتها الفعلية والاسمية، واستعمالها؛ صقلا لمهارة القراءة وتحسينها، وتقديم المعلم أمثلة متنوعة تبسط المعنى وتوضحه بالسياق، سواء من الأمثلة القرآنية أو الجمل الإنشائية، وإضافة التمرينات والأنشطة المتنوعة على المنهج الدراسي لكل وزن من الأوزان العشرة، إضافة إلى إعداد بحث علمي يبحث موضوع: \"تحليل الأخطاء الصرفية في مهارة الكلام.